تشير دراسة لشركة ترافيلبورت إلى أن روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ليست جاذبة لأي جيل
83% من المستهلكين الأصغر سنًا في الفئة العمرية من 18-41 يرغبون في الحصول على دعم خدمة العملاء البشرية.
93% من المستهلكين يقولون إن أفضل المتاجر هي التي تجعل من السهل العثور على المنتج (أو المنتجات) التي يريدونها.
59% من المستهلكين يقولون أن الحصول على ما يريدونه بالضبط أكثر أهمية بالنسبة لهم من كم يدفعون مقابله.
60% من المستهلكين يقولون إنهم سيختارون طرق نقل أطول إلى وجهتهم، و49% سيختارون إنفاق مزيد من المال لتوفير الكربون (CO2) عند السفر.
أظهرت دراسة جديدة أن الجيل الأصغر يفضل الاتصال البشري على الرغم من العصر الرقمي، كما أن المسافرين يبحثون بشكل متزايد عن طرق أكثر استدامة للسفر.
أجرت الدراسة، التي أشرفت عليها شركة التكنولوجيا العالمية ترافلبورت، والتي تحمل عنوان "ما يريده المستهلكون"، أن 83% من المستهلكين الأصغر سنًا في الفئة العمرية من 18-41 يرغبون في الحصول على خدمة دعم العملاء البشرية.
كما أظهرت الدراسة أيضًا أن 60% من المستهلكين يقولون إنهم سيختارون طرق نقل أطول إلى وجهتهم، و49% سيختارون إنفاق مزيد من المال لتوفير انبعاثات الكربون (CO2) عند السفر.
قالت جين كاتو، المسؤولة الرئيسية عن التسويق في ترافلبورت:"تتوافق صناعة السفر على بناء الحسنة التي كسبتها خلال الجائحة عن طريق التحديث وتقديم تجربة سهلة وبسيطة ومدعومة كما يتوقعها المستهلكون".
انضم إلى جلسة الاكتشاف الافتراضي التالية عبر الإنترنت
حتى جيل الـ "زد" الذي يعتمد على التكنولوجيا يرغب في الحصول على دعم خدمة العملاء البشرية، حيث لا يستخدم سوى ربع مما يسمى ب "المواطنين الرقميين" في الفئة العمرية من 18 إلى 41 الشات بوتات بشكل متكرر، فيما يفضل ثلاثة أرباع جميع المستجيبين التحدث مع شخص حقيقي (عبر الدردشة أو الهاتف) عندما يحدث شيء ما يتعلق بالخدمة.
لذلك يرغب المستهلكون في السفر لفترة أطول وإنفاق المزيد من أجل الاستدامة. أفادت دراسة ترافلبورت أيضًا أن نسبة تقارب النصف من المستهلكين (49%) ستختار إنفاق المزيد من الأموال، و60% ستختار طرق النقل الغير مباشرة للوصول إلى وجهتهم وتوفير انبعاثات الكربون (CO2) أثناء السفر.
وأظهرت النتائج أن 33% من المستهلكين في الفئة العمرية من 18-41 سيسافرون لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات إضافية لتوفير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بالمقارنة مع 19% فقط من المستهلكين الذين تتراوح أعمارهم بين 42 عامًا وأكثر.